قصص وحكايات _ قصة التفاحة مع (حكايات ميرا)
لاحظ الأطفال يضحكون بصوت عال كثير من الوقت على الغريبة من تتويجا قليلا جميل, على وجه التحديد bummed من الموز معا جنبا إلى جنب مع نظيره بوم الأسود.
حكاية يتبع التفاح لأنه يحاول أن يقرر ما يجب القيام به معها هو أنماط الحياة. ويبدو أن تتويجا آخر قد رسم بشكل جيد الاتجاه في حياتهم وبعد تقديم العطاءات الوداع, أنها تفريق من شرنقة في وعاء الفاكهة والتعهد بها. حكاية ثم يجري بعد بطل الحكاية, التفاح لأنه يتلقى خمر ومتجعد مع وجود مع ذلك فكرة عن ما يرغب في القيام به في أنماط الحياة. بعد في النهاية تحديد أنه يرغب في أن يكون نموذجا ، أبل يلبي كل ما هو خمر الزملاء. في لمسة قليلا غير سعيدة لدراسة ما يحدث لكل واحد في كل واحد منهم كما يروي كيف فعلوا الآن لم يعد تحقيق رغباتهم وانتهى تسعى إلى أن تكون نماذج. يتم التخلص منهم جميعا بشكل غير رسمي ، ومرة أخرى يحددون أنفسهم داخل المأزق المتساوي الذي كانوا فيه داخل البداية في قصتهم, ولكن الآن لم يعودوا أصغر سنا كما كانوا بعد أن وصلوا إلى أن يكونوا ، وعلى هذا النحو يقررون التقاعد بشكل أساسي من أنماط الحياة المشاركة في أيامهم النهائية داخل حفرة السماد مع بعضهم البعض.
رسالة هامة ؟ نعم الحد الأقصى بوضوح في حال كنت تدرس من وجهة نظر الكبار. ولكن في حال كنت تدرس من عامل طفل من وجهة نظر (وهذا ما هو المقصود وجهة نظر أن يكون) ثم عليك عربد في الكتاب لأن التفاح هو الذهاب عبر السفينة بكرة من العواطف. في بعض الأحيان يكون السرد مضحكا, من وقت لآخر انها ميل سخيفة, من وقت لآخر انها ميل شديدة ولكن باستمرار مرددا مشاعر أنماط الحياة واحد هو الذهاب عبر مراحل كونها أصغر سنا ومتحمسا إلى الإحباط والتشكيك في أن الجميع بحاجة إلى أن تفعل أشياء بارزة, في حين كنت يقبعون داخل محيط خمر على قدم المساواة لكونها خمر والحكمة. أخيرا مع العلم الذي كنت كل داخل محيط خمر متساوية أكثر فائدة الآن ليس هناك أي إجهاد أن يأتي ليكون بعض الشيء بالنظر إلى حقيقة أن أنماط الحياة الخاصة بك قد ذهب منذ فترة طويلة من خلال ويمكنك ببساطة اتخاذ مقعد أسفل عربد الجولة في المشاريع التجارية كل الآخرين سرد قصص ما كان أحد مرئية في أنماط الحياة.
درجة الائتمان قد زيارة ريتشارد سوم لإدخال بمهارة معظم هذه المعاني أعمق من أنماط الحياة الحق في كتاب ee-e طفل. يفعل ذلك بكل سهولة, على الرغم من أنه من وقت لآخر يبدو أنه سيضر بمشاعر طفل صغير تماما مثل الوقت الذي تدير فيه التفاحة من الوعاء بسبب حقيقة أن المزيد من الفاكهة المعتدلة تأتي ويشعر بأنه غير مرغوب فيه وخائف. بدلا من الذهاب للمشي خائفة ربما التفاح يجب أن تصبح من التشكيك في أنها تغيرت في الوقت الذي يحتاج إلى القيام ببعض الشيء ، ولا يمكن أن يقبع داخل محيط متساوية لفترة طويلة. قد تكون هذه طريقة أقل تعقيدا للسماح لطفل صغير بالتعرف على سبب مغادرة التفاح بدلا من جعله يخاف. قصص وحكايات قصص وحكايات قصص وحكايات قصص وحكايات قصص وحكايات قصص وحكايات قصص وحكايات قصص وحكايات قصص وحكايات ميرا قصصوحكايات ميرا قصص وحكايات ميرا قصص وحكايات ميرا قصص وحكايات ميرا قصص وحكايات ميرا قصص وحكايات ميرا قصص وحكايات ميرا قصص وحكايات ميرا قصص وحكايات ميرا قصص وحكايات ميرا قصص وحكايات ميرا